QUENDOZ S.r.l.

سلة النفايات العضوية العامة معطلة منذ أسبوع في يوليو، ولم نتلقَّ أي رد من الشركة. لا يمكننا التخلص من نفاياتهم لأن قارئ البطاقات معطل! هذه عملية احتيال لا تمت بصلة لمدينة أوستا!

صباح الخير. أنا هنا لأشارككم تجربتي مع شركة كويندوز للنفايات. عملٌ سيء، حاويات نفايات لا يُفرّغها العمال، دعم هاتفي غير كفؤ (من الأسرع تركيب روبوت يُكرّر نفس الأشياء مرارًا وتكرارًا)، ولا أحد يُحلّ المشاكل. أكتب هذا الآن بعد عدّة شكاوى... أجمع الصناديق يوم الأحد... ودائمًا، يوم الاثنين، أجد نفسي أتصل بهم لأنهم لم يستلموا حاوية الأربعاء مؤخرًا... يا له من أمرٍ مُخزٍ! لحسن الحظ، لا أحد يُوضّح وجهه. ما زلتُ هنا أنتظر...

يجب أن يتعلم Quendoz كيفية التفاعل مع مستخدميه. لقد حدث لي عدة مرات أنهم أغلقوا المكالمة لأنني لم أتمكن من تقديم المعلومات المطلوبة. أو أنهم رفضوا مساعدة كبار السن الذين حضروا إلى مركز إعادة التدوير لوضع النفايات الثقيلة في الحاويات والذين طلبوا المساعدة صراحةً. ليس لديهم مفهوم المجاملة. في كل مرة تلجأ إليهم للحصول على أي شيء، يبدو الأمر وكأنهم يقدمون لك معروفًا. وإذا تجرأت على طلب التوضيح، فإنهم يستجيبون مثل الروبوتات أو بنبرة فظة. لقد أصبحت شركة Quendoz معتادة للغاية على هذا الاحتكار الغريب الذي كانت تمارسه، لسنوات عديدة، في إدارة النفايات (كيف يمكن أن يكون هذا الوضع لغزا) وعلى حقيقة أنها تحصل على أجر كبير، بغض النظر عن الطريقة التي تعامل بها مستخدميها. ينبغي لبلدية أوستا أن توفر أداة للإبلاغ عن هذا النوع من المشاكل واتخاذ تدابير فعالة، وإثبات أنها لا تخيفها "السلطة" التي يبدو أن كويندوز يمتلكها على إدارة البلدية. والأفضل من ذلك، ينبغي لبلدية أوستا إسناد إدارة النفايات إلى شركة أخرى.

للمرة الثانية اتصلت بكويندوز. وكان الطلب يتعلق بجمع النفايات الخضراء التي لم يتم تنفيذها، وبطلب حاوية لم يتم تفريغها. لقد كانوا فعالين ومفيدين. جولة من التصفيق للعمال

يبدو أن إزالة الزجاج الساعة الخامسة صباحًا ليس خدمةً للمواطنين. في المرة القادمة، سأرفع شكوى لإزعاجهم! 😡😡